حينما كنت صغيرًا ومستلقيًا على فراشي كانت جدتي تجلس بجواري وتبدأ برواية قصتها مع الذئب الذي اراد التهام أغنامها
قد تبدوا لك قصة عادية لا تثير اهتمامك ولكنها كانت بالنسبة لي احدى أشرس واعنف ملاحم الارض في وقتها!
فكنت اسأل نفسي واقول ماذا يروين باقي الجدات لأطفالهم ؟
كبرت وكبر شغفي مع هذا السؤال حتى استطعت ان أدون اكثر من ١٩٠ قصة مختلفة من شتى اقطار جزيرة العرب.
إلا أنني دونت لكم بعضًا منها، نقلتها لكم وكما سمعتها من راويها فأتمنى ان تنال على اعجابكم.